يضم علم الاساطير مجموعة من الالهة والالهات التي كانت في مصر القديمة. وتحت اسم رع (امون- رع) عبدوا رب السماء المتسلط، الذي كان يذهب في جولة بالقارب كل يوم من الشرق الى الغرب. وعندما يحل الليل كان يتبع مسلكا خطرا عبر العالم السفلي.
والذبائح البشرية كانت وجها شائعا في عبادة الشمس في معتقدات الازتكيين، الانكاويين، والمايا. واحتفل الازتكيين بدورة ثابتة من الاعياد الدينية. مع ذبائح بشرية لشتى الهتهم.
ابرز المجموعات الثلاثية المصرية من الالهة هي تلك المؤلفة من ايزيس وازوريس اخيها وزوجها وحورس ابنهما، الذي يصور في صورة صقر. وبمرور الوقت حقق زوج ايزيس واوزوريس شعبية لانه قدم رجاء بحياة سعيدة ابدية لانفس الاموات في الاخرة.
وحتحور الهة الحب والفرح والموسيقى والرقص. وصارت ملكة الاموات، مساعدة اياهم للوصول الى السماء. وكان يحتفل لها في رأس السنة، الذي كان الذكرى السنوية لولادتها..
وهناك الكثير من الالهة. وقد وجد الاسرائيليون انفسهم في الاسر كعبيد لفرعون في القرن ال 16ق.م. ومن اجل اطلاق سراحهم كان على يهوة اله اسرائيل ان يرسل عشر ضربات مختلفة لاذلال الهتهم.